يلجأ الورثة إلى محامي التركات لأغراض متنوعة، فقد يكون السبب هو معرفة وضع التركة وكيفية التقسيم أو بغرض توكيله لينوب عنهم في إجراءات التقسيم أو لرفع دعوى ميراث.
وفيما يلي أهم أسباب أهمية الاستعانة بمحامي قسمة تركات في الرياض:
وهناك عدة طرق لتقسيم التركة إما القسمة بالتراضي بين الورثة او بالإجبار عن طريق اللجوؤ للمحكمة.
وإذا لم يتم التراضي بين الورثة على تقسيم التركة، فإن المحكمة تقوم بتقسيم التركة وفقًا لأحكام الشريعة الإسلامية.
وعلى read more الموكل والمحامي الاتفاق على الأتعاب بشكل مُسبق. لكيلا يحصل أي من الخلافات على هذه المسألة.
ويمكن للعملاء التواصل مع المكتب عبر الهاتف أو البريد الإلكتروني ويوجد فريق عمل متميز يعمل على توفير أفضل خدمة للعملاء.
فيما يلي بعض النصائح التي يمكن أن تساعد في حل إشكاليات تقسيم التركة:
مقالات قانونية متصلة بمقالنا “استشارات قانونية في الميراث“
السمعة الطيبة: يجب أن يكون المحامي حسن السمعة، وأن يكون لديه سمعة طيبة في العمل مع الورثة.
إذا كان هناك وارث قاتل، وطالب أحد الورثة بحصته من التركة.
يمكن أن يحدث تعارض آخر عندما لا يوافق أفراد الأسرة على الشخص المسمى المنفذ ، أو لا يعتقدون أن هذا الشخص مناسب لهذا الدور.
وهناك الكثير من الإجراءات القانونية المطلوبة لتقسيم التركة بالإضافة إلى الأوراق الرسمية وغيرها.
لا تحتاج إلى إجراءات رسمية، بل يكفي تحرير عقد قسمة تراضي يوقع عليه جميع الورثة.
استخراج صك إثبات حياة لمن يعولهم المورث، ويعد ذلك شركا مهما قبل البدء في تقسيم التركة لأن نصيب بعض اصناف الورثة الشرعيين قد يتغير بناءا علي وجود من يقوموا باعالته من غيره.